كان لمره حامل احدا عشرة بنتا هددها زوجها بل طلاق وان يتبرء من بناته اذا انجبت بنت
.
خافت الام من الطلاق وتشتت العائله واخذت تدعو ربها بان تنجب ولدن ذهبت ذات يوم
.
لئجراء بعض الفحوصات وهنا كانت المفاجئه الام حامل ببنت ماذا تفعل هل تستسلم
.
للطلاق ام ماذا اخبرت ضديقتها المقربه بذالك فقالت ليس بليد حيله استسلمي للامر
.
الواقع مع دخول الام لشهرهاالتاسعومعقرب الولادهسافرزوجها للعمل فجئه
.
ذهبت الام للولاده فاخبرت الام الطبيب بان ازا انجبت بنت سوف تتطلق فقال الطبيب
.
سوف نخبر روجكي بانكي انجبتي ولد ومات اما طفلتك سوف ندفنها حيه حزنت الام
.
على هذا القرار ولاكن مذا عساها ان تفعل حيال زوجها ولدت الاموذهبت الام هي
.
وضديقتها لدفن البنت وعينا الام تزرف دم وليس دمعا فهذه ابنتها رجع زوجها وحزن على
.
ابنه الذي مات ولاكن لاحول ولا قوت الا بلاهبعد مرور اسبوع اصبحت الام تحلم بابنتها
.
المدفونه يومين وهيا تنادي ماما انا جائعهتعالي ارضعيني ذهبت الام الي الشيخ
.
فاخبرته بلقصه كامله فرد عليها اذهبي الي طفلتك فانها ما زالت حيه لم تصدق الام
.
فاخبرت صديقتها وقالت الاخيره فلنعملعلى قول الشيخ في اليوم التالي ذهبت الام
.
مع ضديقتها الي المكان الذي تم فيه الدفن فبدات الام بلحفر وتوقفت لانها لا تصدق
.
بان ابنتها حيه فاكملت صديقتها عنها هنا كانت المفاجئه الطفله كانت كما وضعتها امها
.
الطفلهما تزال حيهحملت الام طفلتها الي صدرها وهنا كانت الصاعقه عندما وجدت الام
.
طفلتها على قيد الحيه واخزتها لترضعها حدث اكبر هزه في تاريخ البشريه نطقت الطفله
.
وقالت ( يا من تخليتي عني يا من تخليتي عني لا اريد من حليبك اريد حليب نيدو ).